ما الذي تحسن للشعب السوري بعد عام 2015؟

لا شيء. ومع ذلك، فإن العملية الدستورية هي طريقة مناسبة لبناء دولة جديدة وعادلة.
في أربع حلقات قصيرة يتم استكشاف الجوانب الرئيسية للقضية.

شاهد الآن

الدستور ليس حلما فقط، بل هو الحل لبداية جديدة معا.

شاهد الجزء الأول

لقد عاشت سوريا ثورة تم قمعها بوحشية. وعملية السلام في الأمم المتحدة ينبغي أن تنهي هذه الحرب ومظالمها التي لا تنتهي. حتى الآن، كان من المقرر تشكيل حكومة مؤقتة، وكان ينبغي الاتفاق على دستور جديد و إجراء انتخابات حرة و نزيهة.
لكن ما الذي تم تحقيقه بالفعل؟ لقد بدأت العملية الدستورية فقط – ولكن هل ما زلنا نؤمن بأهمية الدستور؟

المعارضة السورية والنظام السوري والمجتمع المدني ممثلون في اللجنة الدستورية.

ومع ذلك، فإن المفاوضات لا تسير كما ينبغي، و الخلافات تبدو كأن تخطيها مستحيل. من الذي يقرر حقا في اللجنة الدستورية؟ و ما مقومات العملية الدستورية الناجحة؟

شاهد الجزء الثاني

الدستور المشترك هو خطوة نحو مستقبل سلمي لسوريا.

شاهد الجزء الثالث

لكن بعد كل ما حدث، بعد الحرب والتعذيب والانتقام والخوف، يبدو الإقتراب من بعضنا البعض مستحيلا. ما معنى كوننا سوريات و سوريين على الإطلاق؟ أين الأرضية المشتركة بيننا؟

هل هناك في الأساس ما يسمى بالسورية أو السوري؟ ألسنا جميعا مختلفات و مختلفين تماما؟

نعم نحن كذلك – ويجب أن نفخر بتنوعنا. يجب أن نعمل على أساس مشترك، يقوم على تشارك السلطة وحقوق الإنسان والاحترام المتبادل. بهذه الطريقة فقط، قد يتحقق مستقبل سلام لأطفالنا.

شاهد الجزء الرابع