الدستور ليس حلما فقط، بل هو الحل لبداية جديدة معا.
لقد عاشت سوريا ثورة تم قمعها بوحشية. وعملية السلام في الأمم المتحدة ينبغي أن تنهي هذه الحرب ومظالمها التي لا تنتهي. حتى الآن، كان من المقرر تشكيل حكومة مؤقتة، وكان ينبغي الاتفاق على دستور جديد و إجراء انتخابات حرة و نزيهة.
لكن ما الذي تم تحقيقه بالفعل؟ لقد بدأت العملية الدستورية فقط – ولكن هل ما زلنا نؤمن بأهمية الدستور؟